This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ ﴾
••
قَـالَ رَسُـولُ اللَّـهِ ﷺ:
«إِنَّ مِـنْ النَّـاسِ مَفَاتِيـحَ لِلْخَيْـرِ مَغَالِيـقَ لِلشَّـرِّ، وَإِنَّ مِـنْ النَّـاسِ مَفَاتِيـحَ لِلشَّـرِّ مَغَالِيـقَ لِلْخَيْـرِ، فَطُوبَـى لِمَـنْ جَعَـلَ اللَّـهُ مَفَاتِيـحَ الْخَيْـرِ عَلَـى يَدَيْـهِ، وَوَيْـلٌ لِمَـنْ جَعَـلَ اللَّـهُ مَفَاتِيـحَ الشَّـرِّ عَلَـى يَدَيْـهِ».
- صَحِيـح الكُتـب التِّسعَـة وَزَوائِـدهَ
قَـالَ رَسُـولُ اللَّـهِ ﷺ:
«إِنَّ مِـنْ النَّـاسِ مَفَاتِيـحَ لِلْخَيْـرِ مَغَالِيـقَ لِلشَّـرِّ، وَإِنَّ مِـنْ النَّـاسِ مَفَاتِيـحَ لِلشَّـرِّ مَغَالِيـقَ لِلْخَيْـرِ، فَطُوبَـى لِمَـنْ جَعَـلَ اللَّـهُ مَفَاتِيـحَ الْخَيْـرِ عَلَـى يَدَيْـهِ، وَوَيْـلٌ لِمَـنْ جَعَـلَ اللَّـهُ مَفَاتِيـحَ الشَّـرِّ عَلَـى يَدَيْـهِ».
- صَحِيـح الكُتـب التِّسعَـة وَزَوائِـدهَ
_
الحصون التي بينك وبين الانتكاسة تُبنَى
في قيامِ اللَّيل!
د. أحمد عبد المنعم.
الحصون التي بينك وبين الانتكاسة تُبنَى
في قيامِ اللَّيل!
د. أحمد عبد المنعم.
_
لماذا عليك أن تتزود بأوراد العبادات والقرآن والذكر؟
يقول ابن القيم رحمه الله:
"إذا حملت على القلب هموم الدنيا وأثقالها، وتهاونت بأوراده التي هي قوته وحياته، كنت كالمسافر الذي يُحمِّل دابته فوق طاقتها ولا يوفيها علفها، فما أسرع ما تقف به".
الفوائد (49).
لماذا عليك أن تتزود بأوراد العبادات والقرآن والذكر؟
يقول ابن القيم رحمه الله:
"إذا حملت على القلب هموم الدنيا وأثقالها، وتهاونت بأوراده التي هي قوته وحياته، كنت كالمسافر الذي يُحمِّل دابته فوق طاقتها ولا يوفيها علفها، فما أسرع ما تقف به".
الفوائد (49).
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
••
سَلُـوا اللَّـهَ قَلْبًـا يُحِـبُّ الْقُـرْآنَ، يَـرِقُّ لَـهُ
وَيَخْشَـعُ عِنْـدَ سَمَـاعِ آيَاتِـهِ، وَيَشْتَـاقُ إِلَيْـهِ، وَيُكَـرِّسُ هِمَّتَـهُ لِأَجْلِـهِ، فَـوَاَللَّـهِ لَهُـوَ مَنَـاطُ صَـلَاحٍ النَّفْـسِ، وَسِعَـةُ الْأَوْقَـاتِ وَالْأَرْزَاقِ، وَتَوَلِّـي الْأَكْـدَارِ، وَمَـآلُ السَّعَـادَةِ فِـي الدَّارَيْـنِ.
سَلُـوا اللَّـهَ قَلْبًـا يُحِـبُّ الْقُـرْآنَ، يَـرِقُّ لَـهُ
وَيَخْشَـعُ عِنْـدَ سَمَـاعِ آيَاتِـهِ، وَيَشْتَـاقُ إِلَيْـهِ، وَيُكَـرِّسُ هِمَّتَـهُ لِأَجْلِـهِ، فَـوَاَللَّـهِ لَهُـوَ مَنَـاطُ صَـلَاحٍ النَّفْـسِ، وَسِعَـةُ الْأَوْقَـاتِ وَالْأَرْزَاقِ، وَتَوَلِّـي الْأَكْـدَارِ، وَمَـآلُ السَّعَـادَةِ فِـي الدَّارَيْـنِ.
Forwarded from قناة | لؤي بن غالب الصمادي (لؤي الصمادي)
جَفَّتْ دُمُوْعِي، وَجَفَّ الْحِبْرُ وَالْقَلَمُ * وَالْحَلْقُ جَفَّ، وَضَلَّتْ عَنِّيَ الْكَلِمُ
وَالْعَقْلُ طَاشَ، وَحُزْنُ الْقَلْبِ يَقْتُلُهُ * وَاسْتَحْكَمَتْ حَيْرَةٌ فِي النَّفْسِ تَضْطَرِمُ
قَدْ حَلَّ بِالنَّاسِ أَمْرٌ لَا نَظِيْرَ لَهُ * كَرْبٌ تَزَلْزَلَ مِنْهُ الْحِلُّ وَالْحَرَمُ
كُلُّ الْمَصَائِبِ هَانَتْ عِنْدَ كُربَتِهِمْ * قَتْلٌ وَرُعْبٌ، كَذَاكَ الدَّاءُ وَالسَّقَمُ
وَالجُوْعُ عَمَّ، وَلَا مَأوَى وَلَا سَكَنٌ * وَالْجُرْحُ يَنْزِفُ، وَالمَوْتَى بِأَرضِهِمُ
الْغَرْبُ يَقْتُلُهُمْ، وَالْعُرْبُ تَخْذُلهُمْ * وَالجَارُ يَظْلِمُهُمْ، وَالبَائِسُونَ هُمُ
يَا وَيْحَ أُمَّتِنَا! مَا بَالُ وَحْدَتِنَا؟ * هَلْ زَالَ مِنْ قَلْبِنَا الإيمَانُ وَالقِيَمُ
أَلَيْسَ كُلُّ مُصَابٍ نَالَ وَاحِدَنَا * مُصَابَنَا، أَبَدًا يَنْتَابُنَا الأَلَمُ؟
آمَنْتُ بِاللَّهِ وَالْوَحْيِ الّذِي نَطَقَتْ * آيَاتُهُ بِوَعِيدٍ لَيْسَ يَنْخَرِمُ
لَنْ يُفْلِحَ الظَّالِمُ الكَفّارُ حَيْثُ سَعَى * وَلَا يَغِيبُ عَنِ الجَبَّارِ ظُلمُهُمُ
وَالمُؤمِنُونَ فَإِمَّا صَابِرُونَ لَهُمْ * أَجْرٌ عَظِيمٌ وإِمَّا فِي الجِنَانِ هُمُ
قَدْ آنَ لِلْكُفْرُ يَوْمٌ يَضْمَحِلُّ بِهِ * وَالْحَقُّ أَبْلَجُ يُفنِي كُلَّ زَيفِهِمُ
لا بُدَّ للفَجْرِ يَوْمًا أَن يُضِيءَ لَنَا * وأقربُ الفَجْرِ: إنْ عَمَّ الفَضَا الظُّلَمُ
وَالْعَقْلُ طَاشَ، وَحُزْنُ الْقَلْبِ يَقْتُلُهُ * وَاسْتَحْكَمَتْ حَيْرَةٌ فِي النَّفْسِ تَضْطَرِمُ
قَدْ حَلَّ بِالنَّاسِ أَمْرٌ لَا نَظِيْرَ لَهُ * كَرْبٌ تَزَلْزَلَ مِنْهُ الْحِلُّ وَالْحَرَمُ
كُلُّ الْمَصَائِبِ هَانَتْ عِنْدَ كُربَتِهِمْ * قَتْلٌ وَرُعْبٌ، كَذَاكَ الدَّاءُ وَالسَّقَمُ
وَالجُوْعُ عَمَّ، وَلَا مَأوَى وَلَا سَكَنٌ * وَالْجُرْحُ يَنْزِفُ، وَالمَوْتَى بِأَرضِهِمُ
الْغَرْبُ يَقْتُلُهُمْ، وَالْعُرْبُ تَخْذُلهُمْ * وَالجَارُ يَظْلِمُهُمْ، وَالبَائِسُونَ هُمُ
يَا وَيْحَ أُمَّتِنَا! مَا بَالُ وَحْدَتِنَا؟ * هَلْ زَالَ مِنْ قَلْبِنَا الإيمَانُ وَالقِيَمُ
أَلَيْسَ كُلُّ مُصَابٍ نَالَ وَاحِدَنَا * مُصَابَنَا، أَبَدًا يَنْتَابُنَا الأَلَمُ؟
آمَنْتُ بِاللَّهِ وَالْوَحْيِ الّذِي نَطَقَتْ * آيَاتُهُ بِوَعِيدٍ لَيْسَ يَنْخَرِمُ
لَنْ يُفْلِحَ الظَّالِمُ الكَفّارُ حَيْثُ سَعَى * وَلَا يَغِيبُ عَنِ الجَبَّارِ ظُلمُهُمُ
وَالمُؤمِنُونَ فَإِمَّا صَابِرُونَ لَهُمْ * أَجْرٌ عَظِيمٌ وإِمَّا فِي الجِنَانِ هُمُ
قَدْ آنَ لِلْكُفْرُ يَوْمٌ يَضْمَحِلُّ بِهِ * وَالْحَقُّ أَبْلَجُ يُفنِي كُلَّ زَيفِهِمُ
لا بُدَّ للفَجْرِ يَوْمًا أَن يُضِيءَ لَنَا * وأقربُ الفَجْرِ: إنْ عَمَّ الفَضَا الظُّلَمُ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الله!
تلاوة طيبة من سورة الأحزاب🩵
تلاوة طيبة من سورة الأحزاب🩵
••
اللَّهُمَّ إِرحَم إِخوَانَنَا المُسْلِمِينَ المُسْتَضعَفِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ، اللَّهُمَّ فَرج هَمهُم وَنَفْس كَربهُم وَأَقَل عَثَرَاتهُم وَتَوَلَّ بِنَفْسكَ أَمرَهُم وَأَرفَع رَايَتَهُم وَأكبِتْ عَدُوّهُم وَوَحَّدَ صَفُّهُم وَاجْمَع كَلِمَتَهُم وَرَدَّهُم إِلَيكَ رَدًّا جَمِيلاً.
- اللَّهُمَّ ضَمِّد جِرَاحَ أُمَتِي
اللَّهُمَّ إِرحَم إِخوَانَنَا المُسْلِمِينَ المُسْتَضعَفِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ، اللَّهُمَّ فَرج هَمهُم وَنَفْس كَربهُم وَأَقَل عَثَرَاتهُم وَتَوَلَّ بِنَفْسكَ أَمرَهُم وَأَرفَع رَايَتَهُم وَأكبِتْ عَدُوّهُم وَوَحَّدَ صَفُّهُم وَاجْمَع كَلِمَتَهُم وَرَدَّهُم إِلَيكَ رَدًّا جَمِيلاً.
- اللَّهُمَّ ضَمِّد جِرَاحَ أُمَتِي
Forwarded from أهل الله وخاصته
_
﴿تَتَجافى جُنوبُهُم عَنِ المَضاجِعِ يَدعونَ رَبَّهُم خَوفًا وَطَمَعًا وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ﴾
﴿تَتَجافى جُنوبُهُم عَنِ المَضاجِعِ يَدعونَ رَبَّهُم خَوفًا وَطَمَعًا وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ﴾
_
يا رب علّمنا أن نعبدك حبًا لك وطاعة وطمعًا في رضاك والجنة، لا أن نعبدك لأجل ثمرة دنيوية زائلة.
يا رب علّمنا أن نعبدك حبًا لك وطاعة وطمعًا في رضاك والجنة، لا أن نعبدك لأجل ثمرة دنيوية زائلة.
_
يا رب علّمنا الخوف منك والطمع في رضاك، في زمنٍ تيسرت فيه سبل المعصية.
يا رب علّمنا الخوف منك والطمع في رضاك، في زمنٍ تيسرت فيه سبل المعصية.
_
اللَّهُمَ حَبَّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ
اللَّهُمَ حَبَّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ
_
لمن يجتهدون في حفظ كتاب الله الكريم؛ هنا رسائل تحفزك على الحفظ
https://www.tg-me.com/ahl_allah_Quran
جزى الله عنّا خيراً كلّ من ساهم بنشرِ القناة وباركَ الله فيكم..🩵
لمن يجتهدون في حفظ كتاب الله الكريم؛ هنا رسائل تحفزك على الحفظ
https://www.tg-me.com/ahl_allah_Quran
جزى الله عنّا خيراً كلّ من ساهم بنشرِ القناة وباركَ الله فيكم..🩵
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
_
ما هو دورك الإصلاحي في هذا الوقت؟
| دكتور: هيثم طلعت
ما هو دورك الإصلاحي في هذا الوقت؟
| دكتور: هيثم طلعت
Forwarded from أهل الله وخاصته
-
أصحاب القرآن في صلة دائمةٍ معه، لا يهدأ لهم ساكن، ولا تقرُّ لهم عين إلا بصحبته! فما تفتأُ حناجرهم عن ترداده، ولا تنفكُّ أعينهم عن مُطالعته، حتى يلقون الله وهم على ذلك🌿.
أصحاب القرآن في صلة دائمةٍ معه، لا يهدأ لهم ساكن، ولا تقرُّ لهم عين إلا بصحبته! فما تفتأُ حناجرهم عن ترداده، ولا تنفكُّ أعينهم عن مُطالعته، حتى يلقون الله وهم على ذلك🌿.